يسعى الملفّ إلى التعريف بتاريخ المطبخ الفلسطينيّ، وطقوس إعداده ومناسباته، وأهمّ مميّزاته، وعلاقته بأسئلة الهويّة على اختلافها (ديانات، جندر...)، وحضوره في مختلف أشكال الفنون والنصوص،
من النماذج المثيرة والدالّة على تعامل الجعفري مع هذا النسق البصريّ المتعجرف، على نحو طريف يداعب فلسفة الصورة، استعماله، مثلًا، لمادّة أرشيفيّة نادرة، وهي الوثائقيّة
يعدّ مهرجان حيفا المستقلّ للأفلام خطوة شجاعة نحو تخطّي الحدود وخلق التواصل، والتي تخضع السياسة لضرورات فنّيّة وثقافيّة. خطوة تموضع حيفا عاصمة ثقافيّة على الخارطة،
الفنان الشاب أكرم عبد الفتاح، عازف ومؤلف موسيقي من فلسطين، شارك في العديد من المهرجانات والأمسيات العربيّة والعالميّة. صدر له ألبوم "جوى" وألبوم "قرار". كمندجة
تلقّى المشهد الثقافيّ والإبداعيّ الفلسطينيّ نبأ مصادرة الرواية باستياء واستنكار شديدين، عبّرت عنهما كتابات إعلاميّين وكتّاب وفنّانين كثر، بالإضافة إلى قرّاء ونشطاء؛ الذين رأوا أنّ
نرى أنّ الاهتمام بثقافة الأمم والشعوب مركّب رئيس من مركّبات التنمية والنهوض، أمّا الاهتمام بالثقافة الفلسطينيّة، فنراه أساسًا من أسس التحرّر. الأمم التي تهتمّ بثقافة
يحتجّ هذا العمل الفنّيّ على حصار الاحتلال الإسرائيليّ لقطاع غزّة بعد مرور عشر سنوات، وبالإضافة إلى جماليّته الفنّيّة، فثمّة جماليّة في العمل الجماعيّ، وذلك وفق
ويتعقّب المحسن في بحثه التاريخي المسارات الفكريّة لمفاهيم الهويّة الفلسطينيّة المختلفة والمتناحرة، واكتشاف صداها على المستوى العام، وتحليل أسباب تقبّلها أو نبذها، من خلال معاينة
وأكّد عيّاش أنّ ادّعاءات الشرطة والاستخبارات عارية عن الصحّة تمامًا، وأنّ الاقتحام والإغلاق هدفهما التضييق على العمل الثقافيّ والتربويّ في القدس، وترويع الناس، لا سيّما